من خلال مراجعة سريعة لوثيقة " المشروع السنوي للقدرة على الأداء لسنة 2017 لوزارة المناجم وهي بمثابة عقد برنامج يرافق ميزانية الوزارة لنفس السنة يتضح أن لا شيء يتحقق لقفصة من وعود. فلا حلول إجتماعية ولا تفعيل لدور شركات البيئة ولا تهيئة مناخ إجتماعي لمصالح
في الاستطلاع الذّي أجرتـــه مراحــــــــل تحت عنوان "بعد أكثر من قـــــرن على إستغلال الفسفاط بقفصة، كيف يقدّر أهل قفصة أثر هذه الثروة على حياتهم ومستقبل الجهة..؟ " النّتـــــــائج فاقت المتوقّع برغم الإجماع حول الآثار السّلبيــــة لهذا القطاع. هذه إجابة
في قفصــــــة ... بتواصل ضعف أداء مؤسّسات الدّولة التي يفترض رعايتها للمستثمرين وطالبي الشّغل تتواصل معاناة أصحاب المؤسسات. وبإنسداد الأفق أمامهم بدأ الكثير منهم يلجأ الى تطوير أشكال الإحتجاج لإسماع صوتهم ومعاناتهم ومعاناة العاطلين عن العمل.. ومطالبين أن
انتظمت أمس واليوم الدّورة الثّانية للملتقى الدّولي حول المناجم والمقاطع في تونس.. ومن حق مؤسسات قفصة أن تطرح بالمناسبة أسئلة حول ظروف التنظيم وأسباب عدم دعوتها.
إقتصاد6
مجتمع1
بيئة0
صحة0
رياضة0
ثقافة0
فوسفات2
فيديو
لأصحاب المؤسسات المعطلين ..والباعثين ..ربّما ... من يدري...؟
ملتقى الجامعات التونسية والجزائرية الحدودية
الصناعات التقليدية بين قفصة وتوزر: متى نعتني بهؤلاء..؟